يعد البحث العلمى من أهم أسباب تقدم الدول وتفوقها فى كافة المجالات، ولذلك كانت الحاجة ملحة لأنشاء معمل متقدم للخلايا الجزعية و زراعة الانسجة. حيث يعد نقص الأجهزة والمعدات المعملية المتقدمة من أهم المشاكل التى تواجه البحث العلمى وتقف عقبة أمام القيام بأبحاث علمية متقدمة تليق بالقرن الواحد والعشرين، وذلك على الرغم من توافر الموارد البشرىة (أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة).

لذلك كانت الفكرة لانشاء هذا المعمل المتقدم.

• إنشاء خطة عمل وتحديد أهداف المشروع وإدارتها لإنجازها.

• تصميم وإجراء التجارب.

• تسجيل وتحليل وتفسير نتائج التجارب.

• تقديم النتائج إلى كبار الباحثين/ و الباحثين الآخرين.

• كتابة الأوراق البحثية والتقاريرالخاصة بالمعمل.

• توضيح وشرح التجارب والإجراءات الخاصة بالمعمل للباحثين الآخرين/ الباحثين الجدد.

• إعداد مقترحات البحوث، مقترحات لتمويل شراء المواد الكيميائية والمعدات الخاصة بالمعمل.

• الإشراف على الفنيين ومتابعتهم.

• ضمان الوفاء بمعايير الجودة ومعايير التشغيل الخاصة بالمعمل.

• الحفاظ على معايير النظافة والسلامة في كافة أرجاء المعمل.

• اتباع معايير المختبر (ارتداء ملابس واقية، قفازات معقمة، ...) حيث ان بيئة المختبر معقمة تماما.

• اتباع إجراءات صارمة تتعلق بالصحة والسلامة بسبب وجود واستخدام المواد الكيميائية السامة أو الخطرة والنفايات البيولوجية وسوائل الجسم.

• الحضور والمشاركة في الاجتماعات الدورية والأنشطة المختلفة/ مهام اللجنة المسؤولة عن المعمل.

1. مواكبة التقدم العلمى والقيام بالأبحاث العلمية الخاصة بالخلايا الجزعية وزراعة الانسجة.

2. خدمة كافة أقسام الكلية مثل قسم بيولوجيا الفم، طب الفم وعلاج اللثة، جراحة الفم، بثالوجيا الفم وخواص المواد وغيرها من الأقسام.

3. القيام فيها بأبحاث متقدمة تنشر فى مجلات عالمية مما يليق بمكانة الكلية وتاريخها العريق.

4. مواكبة سياسة التعليم العالى وسياسة الدولة للنهوض بالبحث العلمي، والمحافظة على الجودة وحسن الأداء.

5. زيادة فاعلية التعاون المشترك بين جامعة القاهرة والجامعات الأخرى.